سورة الأحزاب:
نسبة لورود وقائع غزوة الأحزاب فيها .. فى الآية 20 من السورة :
" يحسبون الأحزاب لم يذهبوا وإن يأت الأحزاب يودوا لو أنهم بادون في الأعراب يسألون عن أنبائكم ولو كانوا فيكم ما قاتلوا إلا قليلا "
و الآية 22 :
" وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا "
و تبدأ الآيات فى عرض وقائع الغزوة من الآية 9 و حتى الآية 27 .
سميت سورة الأحزاب , لأن المشركين تحزبوا على المسلمين من كل جهة , فاجتمع كفار مكة مع غطفان وبني قريظة وأوباش العرب على حرب المسلمين , ولكن الله ردهم مدحورين وكفى الله المؤمنين القتال بتلك المعجزة الباهرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق