نسبة إلى بقرة بنى إسرائيل التى ترد قصتها فيها ... سميت بما ورد فى الآية 67 من السورة :
" وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة قالوا أتتخذنا هزوا قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين "
و تتواصل القصة حتى الآية 73 .
سميت هذه السورة الكريمة بـ " سورة البقرة " إحياء لذكرى تلك المعجزة الباهرة التي ظهرت في زمن موسى الكليم حيث قتل شخص من بني إسرائيل ولم يعرفوا قاتله , فعرضوا الأمر على موسى لعله يعرف القاتل , فأوحى الله تعالى أن يأمرهم بذبح بقرة , وان يضربوا الميت بجزء منها فيحيا بإذن الله ويخبرهم عن القاتل , وتكون برهانا على قدرة الله عز وجل في إحياء الخلق بعد الموت.




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق