سورة مريم :
تكريما لمريم عليها السلام هذه المرأة الصديقة العفيفة الطاهرة الفاضلة الزاهدة المتعبدة التى أحصنت فرجها ، و لورود قصتها و ابنها المسيح فيها فى الآية 16 من السورة :
" واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا " حتى الآية 40 .
سميت سورة مريم تخليدا لتلك المعجزة الباهرة , في خلق إنسان بلا أب ثم إنطاق الله للوليد وهو طفل في المهد وما جرى من أحداث غريبة رافقت ميلاد عيسى عليه السلام و المعجزات التى أجراها الله على يده و مثله عند الله .





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق