نسبة للآية الأولى من السورة :
" و النجم إذا هوى "
سميت سورة النجم لأن الله تعالى أقسم فى مطلعها بالنجم إذا سقط أو نزل ، أن النبى غير ضال و لا غاو .
ظاهر الآية أن المراد بالنجم هو مطلق الجرم السماوي المضيء و قد أقسم الله في كتابه بكثير من خلقه و منها عدة من الأجرام السماوية كالشمس و القمر و سائر السيارات، و على هذا فالمراد بهوى النجم سقوطه للغروب.
و قيل: المراد بالنجم القرآن لنزوله نجوما، و قيل: الثريا، و قيل: الشعري، و قيل: الشهاب الذي يرمى به شياطين الجن لأن العرب تسميه نجما، و للهوى ما يناسب لكل من هذه الأقوال من المعنى، لكن لفظ الآية لا يساعد على شيء من هذه المعاني.
و النجم يدخل فيه الشمس و ربما النجم بمعناه الحديث : الشخص المشهور خصوصا فى مجال التمثيل و الغناء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق