نسبة لما ورد فى سياق قصة سليمان و المعجزات التى وهبها الله له و قصته مع الهدهد و العفريت و آصف بن برخيا ثم مع بلقيس فى الآية 18 من السورة :
" حتى إذا أتوا على وادي النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون "
و تبدأ القصة من الآية 15 حتى الآية 44 .
سميت سورة النمل بذلك , لأن الله تعالى ذكر فيها قصة النمل التي وعظت بني جنسها وذكرت ثم اعتذرت عن سليمان وجنوده , ففهم نبي الله كلامها وتبسم من قولها , وشكر الله على ما منحه من الفضل والإنعام , وفي ذلك أعظم الدلالة على علم الحيوان , وإن ذلك من إلهام الواحد الديان .




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق