سورة الأعراف:
نسبة لما ورد فى الآية 46 من السورة :
" وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون "
و هى فى سياق الحوار المتبادل بين أهل الجنة و أهل النار الواردة فى الآيات 44 حتى 50 .
سميت بذلك لورود ذكر الأعراف فيها وهو سور مضروب بين الجنة والنار يحول بين أهلها , روى ابن جرير عن حذيفة أنه سأل عن أصحاب الأعراف فقال : هم قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم فقعدت بهم سيئاتهم عن دخول الجنة وتخلفت بهم حسناتهم عن دخول النار فوقفوا هنالك على السور حتى يقضي الله فيهم .





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق