سورة التوبة:
نسبة للحدث الوارد فى الآية 117 من السورة :
" لَقَد تَّابَ اللَّه عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ "
و حتى الآية 118.
و قد تكون نسبة للآية 104 من السورة :
" ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وان الله هو التواب الرحيم "
سميت بذلك لأن فيها التوبة على المؤمنين. و لأن الله تاب فيها على النبي والمهاجرين وتاب فيها على الثلاثة الذين خلفوا.





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق