المؤتمر العالمي الثامن للإعجاز العلمي في القرآن والسنة
البشارة في القرآن الكريم وهيمنته على كتب السابقين
هشام محمد طلبه
ملخص البحث
* يعني البحث يعني بإعجاز النبؤات عن القرآن الكريم في كتب أهل الكتاب ، خاصة في التوراة والمخطوطات المكتشفة حديثاً .ثم نستعرض إعجاز وصف القرآن لنفسه تجاه علاقته بكتب أهل الكتاب ، وهي علاقة الهيمنة من القرآن على تلك الكتب. وذلك مصداق قوله تعالى : وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (المائدة 48 ) .
أي أن القرآن الكريم هو الحاكم على ما قبله من الكتب المنزلة من عند الله تعالى والتي طالتها يد التغيير والتحريف ولكن بها بقايا من حق .
* الجزء الأول من البحث يتحدث بعون الله عن النبؤات الكتابية عن الكتاب الذي يأتي به نبي آخر الزمان ، ألا وهو القرآن الكريم .
* والجزء الثاني يستعرض وجهاً فريداً وجديداً من أعجاز القرآن الكريم . وهو إعجاز وصفه لنفسه تجاه كتب أهل الكتاب وهي علاقة الهيمنة . بل إن القرآن استعرض صوراً لهذه الهيمنة . وقد أحصيناها أربعاً :
1- الفصل بين كتبهم عند الاختلاف فيما بينها .
2- إظهار المخفي منها .
3- تصويب الأخطاء
4- التوضيح والشرح ومناسبة الألفاظ .
ثم نستعرض مجالات الهيمنة أخيراً والأمثلة على مجالات وصور الهيمنة هذه .
***************************************بحث كامل*****************************************
http://www.eajaz.org/con8/Research/435.pdf
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق