نسبة للآية الأولى من السورة :
" لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة "
و السورة كلها تتحدث عن تعريف البينة و موقف أهل الكتاب و المشركين و الكفار منها ، و موقف المؤمنين منها ، و صفة هؤلاء و هؤلاء.
و البينة هي الحجة الظاهرة و المعنى لم يكن الذين كفروا برسالة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أو بدعوته أو بالقرآن لينفكوا حتى تأتيهم البينة و البينة هي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق